إيبرا توقع اتفاقية تعاون مع جمعية مالاوي للعلاقات العامة التي تأسست حديثًا
أبرمت الجمعية الدولية للعلاقات العامة "إيبرا" الإثنين، 3 ديسمبر 2018، اتفاقية تعاون مع جمعية مالاوي للعلاقات العامة "PRSM".
وبموجب الاتفاقية، ستتبادل المنظمتان المواد العلمية، مثل مقالات قادة الفكر في إيبرا، والخبرات للمساعدة في تطوير مهنة العلاقات العامة.
وبهذا الصدد، قال رئيس جمعية مالاوي للعلاقات العامة لويس مساسا: "نحن مسرورون جدًا لدخولنا في شراكة مفيدة للطرفين مع منظمة ذات سمعة عالمية. ونحن نؤمن بأنّ هذا سيساعد أعضاء جمعية مالاوي للعلاقات العامة على التطوّر في ممارسة المهنة وفقًا لتوجهات والمعايير والمبادئ الحالية. وبوصفنا هيئة مهنية حديثة، فإن المشاركة في شبكة دولية لا تعزز مكانتنا فحسب، بل تسمح لنا أيضًا بمشاركة المعرفة مع الخبراء العالميين لننقل مهنة العلاقات العامة في مالاوي إلى مستوياتٍ أعلى".
من جانبه، قال رئيس إيبرا بارت دي فريز: "تسهم هذه الاتفاقيات في توسيع شبكتنا للتعاون مع مجموعات العلاقات العامة في جميع أنحاء العالم، ويسعدنا أن نكون حاضرين أثناء انطلاق جمعية مالاوي للعلاقات العامة".
وأضاف، "بموجب هذه الاتفاقيات، نأمل أن نوفّر المساعدة حيث هناك حاجة لها ونوسّع برنامج الجائزة العالمية الذهبية لتشمل جوانب جديدة لممارسة العلاقات العامة".
الجمعية الدولية للعلاقات العامة
الجمعية الدولية للعلاقات العامة "إيبرا"، هي شبكة عالمية رائدة لمحترفي العلاقات العامة، والعضوية فيها للأفراد لا للشركات. وتهدف لتطوير الاتصالات المفتوحة والممارسات الأخلاقية للعلاقات العامة بشكل أكبر. وتحقق إيبرا هذا الهدف من خلال فرص التشبيك، وميثاق الشرف، والقيادة الفكرية للمهنة. كما أن "إيبرا" هي المنظم للجوائز الذهبية السنوية للتميّز. وتمتلك المنظمة 60 عاماً من الخبرة، وهي معترفة من قبل الأمم المتحدة، وتتواجد حول العالم في كل مكانٍ تمارس فيه العلاقات العامة. وترحب إيبرا بكل من يمارسون المهنة الذين يشاركونها أهدافها ويتمنون أن يصبحوا جزءاً من زمالة إيبرا العالمية.
جمعية مالاوي للعلاقات العامة
انطلقت جمعية مالاوي للعلاقات العامة رسميًا عام 2018 بعد أن كانت في السابق مجموعة للنقاشات. وتهدف إلى الدعوة لممارسة مهنة العلاقات العامة في مالاوي ودعم أعضائها في جميع مراحل حياتهم المهنية. وسوف تسهم الجمعية في تعزيز قدرة مهنيي العلاقات العامة على المساهمة في نجاح المنظمات التي يمثلونها ومهنة العلاقات العامة بشكل عام، بالإضافة إلى تسهيل المجتمعات التي ينخرط فيها الأعضاء في التواصل وبناء العلاقات.
لمزيد من المعلومات: publicrelationsocietymalawi@gmail.com
مرحبا بك في IPRA
آخر المقالات:
طريق قيّمٌ ذو اتّجاهين: إطلاق العنان لقوّة التّوجيه في العلاقات العامّة والاتّصالات العالميّة
أصبح التّوجيه أكثر أهمّيةًًً من ذي قبل، وينبغي على أعضاء الجمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA الالتزام به مدى الحياة.
بقلم فيليب تيت Philip Tate
الآراء الموثوقة: ظهور المؤثّرين من غير المشاهير
يتمتّع العديد من المؤثّرين من غير المشاهير بمستويات مشاركةٍ أعلى مقارنةً بنظرائهم من المشاهير.
بقلم إد فوينتس Edd Fuentes
إرشادات الجّمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA للذّكاء الاصطناعيّ والعلاقات العامّة
إرشادات الجّمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA للذّكاء الاصطناعيّ والعلاقات العامّة
سياق الذّكاء الاصطناعيّ التّوليدي
الذّكاء الاصطناعي التّوليدي (AI) هو نوعٌ من أنظمة الذّكاء الاصطناعيّ القادر على توليد النّصوص والصّور والفيديو والصّوت والمحادثات الشّبيهة بما يقوم به البشر. وقد تمّ تفعيله من خلال التّقدّم في مجال التّعلّم الآلي، حيث تقوم أجهزة الكمبيوتر بتعليم نفسها بنفسها من خلال تحليل كمّياتٍ كبيرةٍ من البيانات المأخوذة عادةً من الإنترنت. وبالتّالي، تعاني البيانات الأصليّة الّتي يستخدمها الذّكاء الاصطناعيّ من عيوب المعلومات الخاطئة على الإنترنت. بالإضافة إلى احتمال وجود تحيّزٍ في خوارزميّات إخراج البيانات الّتي طوّرها البشر، وهذا يعني أنّ مخرجات الذّكاء الاصطناعيّ تحتوي بطبيعتها في كلّ خطوةٍ على معلوماتٍ مضلّلةٍ ومتحيّزة.
آخر الأخبار :
-
طريق قيّمٌ ذو اتّجاهين: إطلاق العنان لقوّة التّوجيه في العلاقات العامّة والاتّصالات العالميّة
أصبح التّوجيه أكثر أهمّيةًًً من ذي قبل، وينبغي على أعضاء الجمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA الالتزام به مدى الحياة.
بقلم فيليب تيت Philip Tate
-
الآراء الموثوقة: ظهور المؤثّرين من غير المشاهير
يتمتّع العديد من المؤثّرين من غير المشاهير بمستويات مشاركةٍ أعلى مقارنةً بنظرائهم من المشاهير.
بقلم إد فوينتس Edd Fuentes
-
إرشادات الجّمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA للذّكاء الاصطناعيّ والعلاقات العامّة
إرشادات الجّمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA للذّكاء الاصطناعيّ والعلاقات العامّة
سياق الذّكاء الاصطناعيّ التّوليدي
الذّكاء الاصطناعي التّوليدي (AI) هو نوعٌ من أنظمة الذّكاء الاصطناعيّ القادر على توليد النّصوص والصّور والفيديو والصّوت والمحادثات الشّبيهة بما يقوم به البشر. وقد تمّ تفعيله من خلال التّقدّم في مجال التّعلّم الآلي، حيث تقوم أجهزة الكمبيوتر بتعليم نفسها بنفسها من خلال تحليل كمّياتٍ كبيرةٍ من البيانات المأخوذة عادةً من الإنترنت. وبالتّالي، تعاني البيانات الأصليّة الّتي يستخدمها الذّكاء الاصطناعيّ من عيوب المعلومات الخاطئة على الإنترنت. بالإضافة إلى احتمال وجود تحيّزٍ في خوارزميّات إخراج البيانات الّتي طوّرها البشر، وهذا يعني أنّ مخرجات الذّكاء الاصطناعيّ تحتوي بطبيعتها في كلّ خطوةٍ على معلوماتٍ مضلّلةٍ ومتحيّزة.