المنظمة الدولية لاستشارات التواصل وإيبرا توقعان مذكرة تفاهم للتعاون المشترك
وقعت المنظمة الدولية لاستشارات التواصل "ICCO"، والجمعية الدولية للعلاقات العامة "إيبرا"، مذكرة تفاهم بصدد التعاون المشترك فيما بينهما.
وسيشهد الاتفاق الذي وقعه كل من الأمين العام لـ"إيبرا"، فيليب شيبارد، والرئيس التنفيذي لـ"ICCO"، فرانسيس إنغهام، زيادةً في التواصل بين كلا الطرفين، مع تبادل منتظم للمعلومات والتمثيل خلال الفعاليات المتعلقة بقطاع التواصل والعلاقات العامة.
وبهذه المناسبة، قال إنغهام: "إنه لمن دواعي سروري أن أعلن هذه الشراكة. ومن خلال العمل سويةً مع إيبرا، سنتمكّن من تقديم المزيد لأعضائنا المحترمين، وسنصبح في مركزٍ أقوى لدفع عجلة تطور القطاع حول العالم".
ومن جانبه، قال رئيس "إيبرا"، بارت دي فريس: "يسرنا في إيبرا، والتي تمثل الأفراد ممارسي مهنة العلاقات العامة حول العالم، تجديد تعاوننا مع المنظمة الدولية لاستشارات التواصل، التي بدورها تمثّل العاملين في مجال استشارات العلاقات العامة حول العالم. أمامنا الكثير لنحقّقه معاً في عام 2017 الذي سيكون حافلاً بالتحديات".
حول إيبرا
الجمعية الدولية للعلاقات العامة "إيبرا"، هي شبكة عالمية رائدة لمحترفي العلاقات العامة، والعضوية فيها للأفراد لا للشركات. وتهدف لتطوير الاتصالات المفتوحة والممارسات الأخلاقية للعلاقات العامة بشكل أكبر. وتحقق "إيبرا" هذا الهدف من خلال فرص التشبيك، وميثاق الشرف، والقيادة الفكرية للمهنة. كما أن "إيبرا" هي المنظم للجوائز الذهبية السنوية للتميّز. وتتمتع المنظمة بـ60 عاماً من الخبرة، وهي معترفة من قبل "الأمم المتحدة"، وتتواجد حول العالم في كل مكانٍ تمارس فيه العلاقات العامة. وترحب "إيبرا" بجميع من يمارسون المهنة الذين يشاركونها أهدافها ويتمنون أن يصبحوا جزءاً من زمالة "إيبرا" العالمية.
حول المنظمة الدولية لاستشارات التواصل "ICCO"
المنظمة الدولية لاستشارات التواصل "ICCO" هي صوت العاملين في مجال استشارات العلاقات العامة حول العالم. وتشمل عضوية "ICCO" الجمعيات الوطنية التجارية التي تمثل 48 بلداً متوزعةً حول أوروبا، وإفريقيا، وآسيا، والشرق الأوسط، والأمريكتين، وأستراليا. وإجمالاً، تمثل هذه الجمعيات 2,500 شركة علاقات عامة. للمزيد من المعلومات، الرجاء زيارة www.iccopr.com
مرحبا بك في IPRA
آخر المقالات:
طريق قيّمٌ ذو اتّجاهين: إطلاق العنان لقوّة التّوجيه في العلاقات العامّة والاتّصالات العالميّة
أصبح التّوجيه أكثر أهمّيةًًً من ذي قبل، وينبغي على أعضاء الجمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA الالتزام به مدى الحياة.
بقلم فيليب تيت Philip Tate
الآراء الموثوقة: ظهور المؤثّرين من غير المشاهير
يتمتّع العديد من المؤثّرين من غير المشاهير بمستويات مشاركةٍ أعلى مقارنةً بنظرائهم من المشاهير.
بقلم إد فوينتس Edd Fuentes
إرشادات الجّمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA للذّكاء الاصطناعيّ والعلاقات العامّة
إرشادات الجّمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA للذّكاء الاصطناعيّ والعلاقات العامّة
سياق الذّكاء الاصطناعيّ التّوليدي
الذّكاء الاصطناعي التّوليدي (AI) هو نوعٌ من أنظمة الذّكاء الاصطناعيّ القادر على توليد النّصوص والصّور والفيديو والصّوت والمحادثات الشّبيهة بما يقوم به البشر. وقد تمّ تفعيله من خلال التّقدّم في مجال التّعلّم الآلي، حيث تقوم أجهزة الكمبيوتر بتعليم نفسها بنفسها من خلال تحليل كمّياتٍ كبيرةٍ من البيانات المأخوذة عادةً من الإنترنت. وبالتّالي، تعاني البيانات الأصليّة الّتي يستخدمها الذّكاء الاصطناعيّ من عيوب المعلومات الخاطئة على الإنترنت. بالإضافة إلى احتمال وجود تحيّزٍ في خوارزميّات إخراج البيانات الّتي طوّرها البشر، وهذا يعني أنّ مخرجات الذّكاء الاصطناعيّ تحتوي بطبيعتها في كلّ خطوةٍ على معلوماتٍ مضلّلةٍ ومتحيّزة.
آخر الأخبار :
-
طريق قيّمٌ ذو اتّجاهين: إطلاق العنان لقوّة التّوجيه في العلاقات العامّة والاتّصالات العالميّة
أصبح التّوجيه أكثر أهمّيةًًً من ذي قبل، وينبغي على أعضاء الجمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA الالتزام به مدى الحياة.
بقلم فيليب تيت Philip Tate
-
الآراء الموثوقة: ظهور المؤثّرين من غير المشاهير
يتمتّع العديد من المؤثّرين من غير المشاهير بمستويات مشاركةٍ أعلى مقارنةً بنظرائهم من المشاهير.
بقلم إد فوينتس Edd Fuentes
-
إرشادات الجّمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA للذّكاء الاصطناعيّ والعلاقات العامّة
إرشادات الجّمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA للذّكاء الاصطناعيّ والعلاقات العامّة
سياق الذّكاء الاصطناعيّ التّوليدي
الذّكاء الاصطناعي التّوليدي (AI) هو نوعٌ من أنظمة الذّكاء الاصطناعيّ القادر على توليد النّصوص والصّور والفيديو والصّوت والمحادثات الشّبيهة بما يقوم به البشر. وقد تمّ تفعيله من خلال التّقدّم في مجال التّعلّم الآلي، حيث تقوم أجهزة الكمبيوتر بتعليم نفسها بنفسها من خلال تحليل كمّياتٍ كبيرةٍ من البيانات المأخوذة عادةً من الإنترنت. وبالتّالي، تعاني البيانات الأصليّة الّتي يستخدمها الذّكاء الاصطناعيّ من عيوب المعلومات الخاطئة على الإنترنت. بالإضافة إلى احتمال وجود تحيّزٍ في خوارزميّات إخراج البيانات الّتي طوّرها البشر، وهذا يعني أنّ مخرجات الذّكاء الاصطناعيّ تحتوي بطبيعتها في كلّ خطوةٍ على معلوماتٍ مضلّلةٍ ومتحيّزة.