إيبرا والأكاديمية الأيرلندية للعلاقات العامة توقعان اتفاقية تعاون
اتفاقية تعاون مع "الأكاديمية الأيرلندية للعلاقات العامة". وبموجب هذه الاتفاقية، سيقوم الطرفان، في جملة من الأمور، بتبادل المواد والمعرفة للمساهمة في تطوير مهنة العلاقات العامة، بما فيها مقالات قادة الفكر في "IPRA".
وبهذه المناسبة، قالت مدير "الأكاديمية الأيرلندية للعلاقات العامة"، إلين غونينغ: "إن العلاقات العامة مهنة عالمية، ويصل التعليم الذي نقدمه في هذا الاختصاص إلى 50 بلداً حول العالم وبست لغات - الإنجليزية، والفرنسية، والإسبانية، والروسية، والبولندية، والعربية. أنا الرئيس السابق لأعضاء إيبرا في أيرلندا، ومؤيدة للمبادرات متعددة الثقافات والدولية في القطاع، وهذه الاتفاقية تضمن تعليماً أفضل لطلابنا وتقدّم لخريجينا فرص تواصل مهنية عالمية أكبر".
وقال رئيس "IPRA"، بارت دور فريز: "إن هذه الاتفاقية هي الرابعة من مجموعة جديدة من اتفاقيات التعاون مع منظمات علاقات عامة وطنية حول العالم. ونأمل في ظل هذه الاتفاقيات أن نقدّم المساعدة حيث كانت الحاجة إليها، بالإضافة إلى توسعة برنامج جوائز إيبرا الذهبية العالمية كي يصل إلى مناطق جديدة".
حول الجمعية الدولية للعلاقات العامة "IPRA"
الجمعية الدولية للعلاقات العامة "إيبرا"، هي شبكة عالمية رائدة لمحترفي العلاقات العامة، والعضوية فيها للأفراد لا للشركات. وتهدف لتطوير الاتصالات المفتوحة والممارسات الأخلاقية للعلاقات العامة بشكل أكبر. وتحقق إيبرا هذا الهدف من خلال فرص التشبيك، وميثاق الشرف، والقيادة الفكرية للمهنة. كما أن "إيبرا" هي المنظم للجوائز الذهبية السنوية للتميّز. وتمتلك المنظمة 60 عاماً من الخبرة، وهي معترفة من قبل الأمم المتحدة، وتتواجد حول العالم في كل مكانٍ تمارس فيه العلاقات العامة. وترحب إيبرا بكل من يمارسون المهنة الذين يشاركونها أهدافها ويتمنون أن يصبحوا جزءاً من زمالة إيبرا العالمية.
حول الأكاديمية الأيرلندية للعلاقات العامة
"الأكاديمية الأيرلندية للعلاقات العامة" هي كلية خاصة تعلّم مهارات التواصل لجمهورٍ عريض من الطلاب حول العالم. أسستها إلين غونينغ عام 1992، وتدرّس الأكاديمية العلاقات العامة، والصحافة، وإدارة الفعاليات، ومهارات الإذاعة والتلفزيون.
ترجمة: عنان تللو
مرحبا بك في IPRA
آخر المقالات:
طريق قيّمٌ ذو اتّجاهين: إطلاق العنان لقوّة التّوجيه في العلاقات العامّة والاتّصالات العالميّة
أصبح التّوجيه أكثر أهمّيةًًً من ذي قبل، وينبغي على أعضاء الجمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA الالتزام به مدى الحياة.
بقلم فيليب تيت Philip Tate
الآراء الموثوقة: ظهور المؤثّرين من غير المشاهير
يتمتّع العديد من المؤثّرين من غير المشاهير بمستويات مشاركةٍ أعلى مقارنةً بنظرائهم من المشاهير.
بقلم إد فوينتس Edd Fuentes
إرشادات الجّمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA للذّكاء الاصطناعيّ والعلاقات العامّة
إرشادات الجّمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA للذّكاء الاصطناعيّ والعلاقات العامّة
سياق الذّكاء الاصطناعيّ التّوليدي
الذّكاء الاصطناعي التّوليدي (AI) هو نوعٌ من أنظمة الذّكاء الاصطناعيّ القادر على توليد النّصوص والصّور والفيديو والصّوت والمحادثات الشّبيهة بما يقوم به البشر. وقد تمّ تفعيله من خلال التّقدّم في مجال التّعلّم الآلي، حيث تقوم أجهزة الكمبيوتر بتعليم نفسها بنفسها من خلال تحليل كمّياتٍ كبيرةٍ من البيانات المأخوذة عادةً من الإنترنت. وبالتّالي، تعاني البيانات الأصليّة الّتي يستخدمها الذّكاء الاصطناعيّ من عيوب المعلومات الخاطئة على الإنترنت. بالإضافة إلى احتمال وجود تحيّزٍ في خوارزميّات إخراج البيانات الّتي طوّرها البشر، وهذا يعني أنّ مخرجات الذّكاء الاصطناعيّ تحتوي بطبيعتها في كلّ خطوةٍ على معلوماتٍ مضلّلةٍ ومتحيّزة.
آخر الأخبار :
-
طريق قيّمٌ ذو اتّجاهين: إطلاق العنان لقوّة التّوجيه في العلاقات العامّة والاتّصالات العالميّة
أصبح التّوجيه أكثر أهمّيةًًً من ذي قبل، وينبغي على أعضاء الجمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA الالتزام به مدى الحياة.
بقلم فيليب تيت Philip Tate
-
الآراء الموثوقة: ظهور المؤثّرين من غير المشاهير
يتمتّع العديد من المؤثّرين من غير المشاهير بمستويات مشاركةٍ أعلى مقارنةً بنظرائهم من المشاهير.
بقلم إد فوينتس Edd Fuentes
-
إرشادات الجّمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA للذّكاء الاصطناعيّ والعلاقات العامّة
إرشادات الجّمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA للذّكاء الاصطناعيّ والعلاقات العامّة
سياق الذّكاء الاصطناعيّ التّوليدي
الذّكاء الاصطناعي التّوليدي (AI) هو نوعٌ من أنظمة الذّكاء الاصطناعيّ القادر على توليد النّصوص والصّور والفيديو والصّوت والمحادثات الشّبيهة بما يقوم به البشر. وقد تمّ تفعيله من خلال التّقدّم في مجال التّعلّم الآلي، حيث تقوم أجهزة الكمبيوتر بتعليم نفسها بنفسها من خلال تحليل كمّياتٍ كبيرةٍ من البيانات المأخوذة عادةً من الإنترنت. وبالتّالي، تعاني البيانات الأصليّة الّتي يستخدمها الذّكاء الاصطناعيّ من عيوب المعلومات الخاطئة على الإنترنت. بالإضافة إلى احتمال وجود تحيّزٍ في خوارزميّات إخراج البيانات الّتي طوّرها البشر، وهذا يعني أنّ مخرجات الذّكاء الاصطناعيّ تحتوي بطبيعتها في كلّ خطوةٍ على معلوماتٍ مضلّلةٍ ومتحيّزة.