رسالة من رئيس إيبرا: زيادة أهمية الأعمال من خلال الخبرة في العلاقات العامة: فبراير 2019
أصبحت عاصمة أذربيجان باكو الشهر الماضي عاصمة العلاقات العامة لخمسة بلدان أخرى، وهي: كازاخستان، وقرغيزستان، وتركيا، وتركمانستان، وأوزبكستان.
وكانت الفعالية التي استضافتها جمعية أذربيجان للعلاقات العامة (ARPA) المنتدى الأول في باكو لخبراء العلاقات العامة من الدول الناطقة بالتركية.
واجتمع في هذا المنتدى أكثر من 200 من ممثلي العلاقات العامة في المنطقة، وكان بمثابة منتدى تفاعلي لتبادل أفضل الممارسات، وبناء الشبكات الشخصية، وبحث الطرق العملية للاستفادة من الفرص الجديدة. أعتقد أن جميع المشاركين يجمعون معي أنّ هذا المنتدى مفيد وقيّم.
زيادة أهمية العلاقات العامة
تزدهر صناعة العلاقات العامة في منطقة حيث الإعلانات المدفوعة أكبر بكثير من ميزانيات العلاقات العامة. بالإضافة إلى ذلك، فالعلاقات العامة في هذه المنطقة تنجح في اجتياز تحديات عالمٍ متغيّر، مثل التكنولوجيا الرقمية، والأخبار المزيّفة، والذكاء الاصطناعي.
وأكدت رئيس ARPA، إلهام محمدوف، أن APRA تعمل باستمرار من أجل زيادة أهمية العلاقات العامة في أذربيجان وفي المنطقة.
وأضافت، "ومن الطرق التي سلكناها لتحقيق غليتنا هذه هي التعاون مع إيبرا. فعلى سبيل المثال، يمثل برنامج جوائز إيبرا الذهبية العالمية (Golden World Awards) فرصةً عظيمة لمواهب العلاقات العامة في أذربيجان، وقرغيزستان، وتركيا، وتركمانستان، وأوزبكستان لتنال اعترافًا على المستوى الدولي".
جوائز إيبرا الذهبية العالمية GWA
جوائز إيبرا الذهبية العالمية السنوية، والتي انطلقت عام 1990، تكرّم المتميزين في مجال العلاقات العامة حول العالم، وتشمل مجموعة متنوعة من الفئات.
تنطلق المنافسة هذا العام في 26 فبراير (شباط)، ونتطلع إلى حملات علاقات عامة مميزة من حول العالم، لاسيما من أذربيجان والمنطقة.
تعرفوا على كيفية المشاركة هنا: www.info.org
أخيرًا... ليس هناك نهاية
خلال منتدى باكو، كان المشاركون يستمعون، ويناقشون، ويتعلمون، ويستمتعون بوقتهم. أؤمن وبشدة أن هذه الفعالية لم تنته، بل كانت بداية رحلة علاقات عامة جديدة. سوف تساعد هذه الرحلة في دمج أفضل ممارسات العلاقات العامة العالمية في المنطقة، مما سوف يخلق ثقافة علاقات عامة تملؤها الأهداف، والثقة، والشفافية.
سفيتلانا ستافريفا
رئيس إيبرا – 2019
مرحبا بك في IPRA
تابعنا :
آخر المقالات:
طريق قيّمٌ ذو اتّجاهين: إطلاق العنان لقوّة التّوجيه في العلاقات العامّة والاتّصالات العالميّة
أصبح التّوجيه أكثر أهمّيةًًً من ذي قبل، وينبغي على أعضاء الجمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA الالتزام به مدى الحياة.
بقلم فيليب تيت Philip Tate
الآراء الموثوقة: ظهور المؤثّرين من غير المشاهير
يتمتّع العديد من المؤثّرين من غير المشاهير بمستويات مشاركةٍ أعلى مقارنةً بنظرائهم من المشاهير.
بقلم إد فوينتس Edd Fuentes
إرشادات الجّمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA للذّكاء الاصطناعيّ والعلاقات العامّة
إرشادات الجّمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA للذّكاء الاصطناعيّ والعلاقات العامّة
سياق الذّكاء الاصطناعيّ التّوليدي
الذّكاء الاصطناعي التّوليدي (AI) هو نوعٌ من أنظمة الذّكاء الاصطناعيّ القادر على توليد النّصوص والصّور والفيديو والصّوت والمحادثات الشّبيهة بما يقوم به البشر. وقد تمّ تفعيله من خلال التّقدّم في مجال التّعلّم الآلي، حيث تقوم أجهزة الكمبيوتر بتعليم نفسها بنفسها من خلال تحليل كمّياتٍ كبيرةٍ من البيانات المأخوذة عادةً من الإنترنت. وبالتّالي، تعاني البيانات الأصليّة الّتي يستخدمها الذّكاء الاصطناعيّ من عيوب المعلومات الخاطئة على الإنترنت. بالإضافة إلى احتمال وجود تحيّزٍ في خوارزميّات إخراج البيانات الّتي طوّرها البشر، وهذا يعني أنّ مخرجات الذّكاء الاصطناعيّ تحتوي بطبيعتها في كلّ خطوةٍ على معلوماتٍ مضلّلةٍ ومتحيّزة.
آخر الأخبار :
-
طريق قيّمٌ ذو اتّجاهين: إطلاق العنان لقوّة التّوجيه في العلاقات العامّة والاتّصالات العالميّة
أصبح التّوجيه أكثر أهمّيةًًً من ذي قبل، وينبغي على أعضاء الجمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA الالتزام به مدى الحياة.
بقلم فيليب تيت Philip Tate
-
الآراء الموثوقة: ظهور المؤثّرين من غير المشاهير
يتمتّع العديد من المؤثّرين من غير المشاهير بمستويات مشاركةٍ أعلى مقارنةً بنظرائهم من المشاهير.
بقلم إد فوينتس Edd Fuentes
-
إرشادات الجّمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA للذّكاء الاصطناعيّ والعلاقات العامّة
إرشادات الجّمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA للذّكاء الاصطناعيّ والعلاقات العامّة
سياق الذّكاء الاصطناعيّ التّوليدي
الذّكاء الاصطناعي التّوليدي (AI) هو نوعٌ من أنظمة الذّكاء الاصطناعيّ القادر على توليد النّصوص والصّور والفيديو والصّوت والمحادثات الشّبيهة بما يقوم به البشر. وقد تمّ تفعيله من خلال التّقدّم في مجال التّعلّم الآلي، حيث تقوم أجهزة الكمبيوتر بتعليم نفسها بنفسها من خلال تحليل كمّياتٍ كبيرةٍ من البيانات المأخوذة عادةً من الإنترنت. وبالتّالي، تعاني البيانات الأصليّة الّتي يستخدمها الذّكاء الاصطناعيّ من عيوب المعلومات الخاطئة على الإنترنت. بالإضافة إلى احتمال وجود تحيّزٍ في خوارزميّات إخراج البيانات الّتي طوّرها البشر، وهذا يعني أنّ مخرجات الذّكاء الاصطناعيّ تحتوي بطبيعتها في كلّ خطوةٍ على معلوماتٍ مضلّلةٍ ومتحيّزة.