الوكيل الحصري لبرنامج ايبرا في المملكة العربية السعودية
مرحبا بك في IPRA
آخر المقالات:
طريق قيّمٌ ذو اتّجاهين: إطلاق العنان لقوّة التّوجيه في العلاقات العامّة والاتّصالات العالميّة
أصبح التّوجيه أكثر أهمّيةًًً من ذي قبل، وينبغي على أعضاء الجمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA الالتزام به مدى الحياة.
بقلم فيليب تيت Philip Tate
الآراء الموثوقة: ظهور المؤثّرين من غير المشاهير
يتمتّع العديد من المؤثّرين من غير المشاهير بمستويات مشاركةٍ أعلى مقارنةً بنظرائهم من المشاهير.
بقلم إد فوينتس Edd Fuentes
إرشادات الجّمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA للذّكاء الاصطناعيّ والعلاقات العامّة
إرشادات الجّمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA للذّكاء الاصطناعيّ والعلاقات العامّة
سياق الذّكاء الاصطناعيّ التّوليدي
الذّكاء الاصطناعي التّوليدي (AI) هو نوعٌ من أنظمة الذّكاء الاصطناعيّ القادر على توليد النّصوص والصّور والفيديو والصّوت والمحادثات الشّبيهة بما يقوم به البشر. وقد تمّ تفعيله من خلال التّقدّم في مجال التّعلّم الآلي، حيث تقوم أجهزة الكمبيوتر بتعليم نفسها بنفسها من خلال تحليل كمّياتٍ كبيرةٍ من البيانات المأخوذة عادةً من الإنترنت. وبالتّالي، تعاني البيانات الأصليّة الّتي يستخدمها الذّكاء الاصطناعيّ من عيوب المعلومات الخاطئة على الإنترنت. بالإضافة إلى احتمال وجود تحيّزٍ في خوارزميّات إخراج البيانات الّتي طوّرها البشر، وهذا يعني أنّ مخرجات الذّكاء الاصطناعيّ تحتوي بطبيعتها في كلّ خطوةٍ على معلوماتٍ مضلّلةٍ ومتحيّزة.
آخر الأخبار :
-
طريق قيّمٌ ذو اتّجاهين: إطلاق العنان لقوّة التّوجيه في العلاقات العامّة والاتّصالات العالميّة
أصبح التّوجيه أكثر أهمّيةًًً من ذي قبل، وينبغي على أعضاء الجمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA الالتزام به مدى الحياة.
بقلم فيليب تيت Philip Tate
-
الآراء الموثوقة: ظهور المؤثّرين من غير المشاهير
يتمتّع العديد من المؤثّرين من غير المشاهير بمستويات مشاركةٍ أعلى مقارنةً بنظرائهم من المشاهير.
بقلم إد فوينتس Edd Fuentes
-
إرشادات الجّمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA للذّكاء الاصطناعيّ والعلاقات العامّة
إرشادات الجّمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA للذّكاء الاصطناعيّ والعلاقات العامّة
سياق الذّكاء الاصطناعيّ التّوليدي
الذّكاء الاصطناعي التّوليدي (AI) هو نوعٌ من أنظمة الذّكاء الاصطناعيّ القادر على توليد النّصوص والصّور والفيديو والصّوت والمحادثات الشّبيهة بما يقوم به البشر. وقد تمّ تفعيله من خلال التّقدّم في مجال التّعلّم الآلي، حيث تقوم أجهزة الكمبيوتر بتعليم نفسها بنفسها من خلال تحليل كمّياتٍ كبيرةٍ من البيانات المأخوذة عادةً من الإنترنت. وبالتّالي، تعاني البيانات الأصليّة الّتي يستخدمها الذّكاء الاصطناعيّ من عيوب المعلومات الخاطئة على الإنترنت. بالإضافة إلى احتمال وجود تحيّزٍ في خوارزميّات إخراج البيانات الّتي طوّرها البشر، وهذا يعني أنّ مخرجات الذّكاء الاصطناعيّ تحتوي بطبيعتها في كلّ خطوةٍ على معلوماتٍ مضلّلةٍ ومتحيّزة.