إرشادات التغير المناخي وفقًا للجمعية الدولية للعلاقات العامة
إرشادات التغير المناخي وفقًا للجمعية الدولية للعلاقات العامة
بالنظر لأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة وخاصة الهدف رقم (13) "اتخاذ إجراءات عاجلة لمكافحة تغير المناخ وآثاره".
نرى أن لدى ممارسي العلاقات العامة طرق فريدة للتأثير من خلال مهارات الاتصال التي يتمتعون بها.
ممارسي العلاقات العامة يلعبون دوراً حيويًا في مكافحة تغير المناخ لأنهم يمثلون نقطة الاتصال بين المنظمات والمنشآت
وأصحاب المصالح.
أثناء إجراء عمليات التواصل المتعلقة بتغير المناخ، سيعمل ممارسو العلاقات العامة على تطبيق ما يلي:
- المادة الثانية من ميثاق الجمعية الدولية للعلاقات العامة للعمل بأمانة ونزاهة عن طريق
• ضمان الالتزام بالأمانة في الاتصالات المتعلقة بتغير المناخ.
• ترجمة الحقائق العلمية إلى معلومات يمكن للعامة فهمها.
- المادة الثالثة من ميثاق الجمعية الدولية للعلاقات العامة التي تنص على إرساء الشروط الأخلاقية للحوار من خلال:
• تعزيز ثقافة داخلية يشعر فيها الزملاء بالأمان للتعبير عن آرائهم ومخاوفهم.
• الشراكة مع مؤيدين للعمل على تغير المناخ بإيجابية.
• تعزيز نشر التثقيف المناخي في المجالين العام والمهني.
- المادة الرابعة من ميثاق الجمعية الدولية للعلاقات العامة والتي تنص على التمتع بالانفتاح والشفافية عن طريق:
• الإفصاح عن مسا ا رت الانبعاثات الحرارية والانخفاضات الخاصة بمنشئاتهم.
- المادة الخامسة من ميثاق الجمعية الدولية للعلاقات العامة والتي تنص على تفادي أي تضارب المصالح عن طريق:
• مراعات العمل المُنفذ والتأكد من امتثال هذا العمل لأهداف التنمية المستدامة الخاصة بالأمم المتحدة وتقديم
المشورة للعملاء والإدارة فيما يخص التوقعات المجتمعية.
- المادة السابعة من ميثاق الجمعية الدولية للعلاقات العامة والتي تنص على ضمان الصحة والدقة من خلال:
• تعزيز الإشارة إلى المصادر المستندة إلى الحقائق العلمية بما يتماشى مع الهيئة الحكومية الدولية المعنية
بتغير المناخ والتي تشجع العملاء إلى الرجوع إلى المصادر المخالفة لموقف العميل الذي يعتمد على التواصل
غير الدقيق في الساحة العامة.
- المادة الثامنة من ميثاق الجمعية الدولية للعلاقات العامة والتي تنص على عدم نشر معلومات مضللة عن طريق:
في عمليات التواصل لتضليل المستهلكين من خلال الإشارة إلى greenwashing " • منع "الغسل الأخضر
البيانات المستندة إلى الحقائق العلمية.
- المادة العاشرة من ميثاق ال جمعية الدولية للعلاقات العامة والتي تنص على عدم استخدام أي مؤسسة تخدم أهداف غير معلنة من خلال:
• عدم استخدام المؤسسات أو مراكز البحوث التي تمولها المنظمات التي تساهم بشكل كبير في الانبعاثات أو
التي لا تدعم مبادرات تغير المناخ.
معتمدة في يناير 2023
مرحبا بك في IPRA
آخر المقالات:
طريق قيّمٌ ذو اتّجاهين: إطلاق العنان لقوّة التّوجيه في العلاقات العامّة والاتّصالات العالميّة
أصبح التّوجيه أكثر أهمّيةًًً من ذي قبل، وينبغي على أعضاء الجمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA الالتزام به مدى الحياة.
بقلم فيليب تيت Philip Tate
الآراء الموثوقة: ظهور المؤثّرين من غير المشاهير
يتمتّع العديد من المؤثّرين من غير المشاهير بمستويات مشاركةٍ أعلى مقارنةً بنظرائهم من المشاهير.
بقلم إد فوينتس Edd Fuentes
إرشادات الجّمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA للذّكاء الاصطناعيّ والعلاقات العامّة
إرشادات الجّمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA للذّكاء الاصطناعيّ والعلاقات العامّة
سياق الذّكاء الاصطناعيّ التّوليدي
الذّكاء الاصطناعي التّوليدي (AI) هو نوعٌ من أنظمة الذّكاء الاصطناعيّ القادر على توليد النّصوص والصّور والفيديو والصّوت والمحادثات الشّبيهة بما يقوم به البشر. وقد تمّ تفعيله من خلال التّقدّم في مجال التّعلّم الآلي، حيث تقوم أجهزة الكمبيوتر بتعليم نفسها بنفسها من خلال تحليل كمّياتٍ كبيرةٍ من البيانات المأخوذة عادةً من الإنترنت. وبالتّالي، تعاني البيانات الأصليّة الّتي يستخدمها الذّكاء الاصطناعيّ من عيوب المعلومات الخاطئة على الإنترنت. بالإضافة إلى احتمال وجود تحيّزٍ في خوارزميّات إخراج البيانات الّتي طوّرها البشر، وهذا يعني أنّ مخرجات الذّكاء الاصطناعيّ تحتوي بطبيعتها في كلّ خطوةٍ على معلوماتٍ مضلّلةٍ ومتحيّزة.
آخر الأخبار :
-
طريق قيّمٌ ذو اتّجاهين: إطلاق العنان لقوّة التّوجيه في العلاقات العامّة والاتّصالات العالميّة
أصبح التّوجيه أكثر أهمّيةًًً من ذي قبل، وينبغي على أعضاء الجمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA الالتزام به مدى الحياة.
بقلم فيليب تيت Philip Tate
-
الآراء الموثوقة: ظهور المؤثّرين من غير المشاهير
يتمتّع العديد من المؤثّرين من غير المشاهير بمستويات مشاركةٍ أعلى مقارنةً بنظرائهم من المشاهير.
بقلم إد فوينتس Edd Fuentes
-
إرشادات الجّمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA للذّكاء الاصطناعيّ والعلاقات العامّة
إرشادات الجّمعيّة الدّوليّة للعلاقات العامّة IPRA للذّكاء الاصطناعيّ والعلاقات العامّة
سياق الذّكاء الاصطناعيّ التّوليدي
الذّكاء الاصطناعي التّوليدي (AI) هو نوعٌ من أنظمة الذّكاء الاصطناعيّ القادر على توليد النّصوص والصّور والفيديو والصّوت والمحادثات الشّبيهة بما يقوم به البشر. وقد تمّ تفعيله من خلال التّقدّم في مجال التّعلّم الآلي، حيث تقوم أجهزة الكمبيوتر بتعليم نفسها بنفسها من خلال تحليل كمّياتٍ كبيرةٍ من البيانات المأخوذة عادةً من الإنترنت. وبالتّالي، تعاني البيانات الأصليّة الّتي يستخدمها الذّكاء الاصطناعيّ من عيوب المعلومات الخاطئة على الإنترنت. بالإضافة إلى احتمال وجود تحيّزٍ في خوارزميّات إخراج البيانات الّتي طوّرها البشر، وهذا يعني أنّ مخرجات الذّكاء الاصطناعيّ تحتوي بطبيعتها في كلّ خطوةٍ على معلوماتٍ مضلّلةٍ ومتحيّزة.